إعتبارا لكون القراءة العمومية لها دور مهم في بناء الشخصية العلمية المتوازنة للأفراد ، و في تنشئة مواطن الغد المتشبع بثقافته الوطنية و المنفتح على الثقافات و الحضارات الأخرى .
ذلك أن ربح رهان القضاء على مختلف الإنحرافات الفكرية و الإديولوجية لا يتأتى فقط إعتمادا على المقاربة الأمنية و إنما وجب تعزيز مكانة الدور التثقيفي و التوعوي و التعليمي لمختلف المؤسسات التي تُعْنَى بالتنشئة الإجتماعية و الفكرية للأفراد.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق